Büyüteç
Arama Yükleyici

إبراهيم عبد القادر المازني 
الشاردة 

Destek
مسرحية للأديب البريطاني جون جالسورذي الحاصل على جائزة نوبل للآداب عام 1932. تعبّر المسرحية عن الفترة التي تلت الثورة الصناعية في أوروبا حيث بداية تمرد المرأة على أوضاعها و ظهور رغبتها في إثبات ذاتها و كيانها مع تحطيم قيود العادات و التقاليد الجامدة التي تجعل المرء يفقد حريته أحيانا إلا أن ما حدث مع بطلة القصة مازال يحدث حتى اليوم مع العديد من النساء اللاتي يرغبن في تحطيم قيودهن فيكون التيار أقوى منهن و يواجهن الكثير من العوائق التي تقودهن إلى الفشل و الإنتحار. مقطع من المسرحية : ‘ المنظر هو غرفة جلوس جميلة في أحد الادوار و يوجد بها بابان : أحدهما على الصالة و الآخر مغلق و تسدل عليه الستائر و ثم نافذة كبيرة لم تنح عنها الستائر و منها يرى الإنسان أبراج وستمنستر سوداء و شمس الصيف تدلف إلى المغيب و هناك بيانو كبير في أحد الأركان و يرى الخادم ( بينتر ) و هو رزين حليق الذقن و الشاربين بعد منضدتين لعبة البردج. تدخل من الباب المسدلة عليه الستائر ( بيرني ) الخادمة و هي فتاة من ذوات الوجوه المزدهرة التي لا ترى إلا في إنجلترا و تترك الباب مفتوحا و منه يلمح الانسان الحائط الأبيض ، بينتر يرفع عينيه إليها ، فتهز رأسها هزة تشعر بالإعراب عن القلق. بينتر : أين ذهبت ؟. بيرني : أظنّها تتمشى. بينتر : إنّها هي و سيدي لا يتفقان و ما أظن بها إلّا أنّها ستفر في يوم من الأيام ، سترين ،إني معجب بها ؛ فإّنها سيدة ، و يا لهؤلاء السيدات ! إنّها جلودهم أبداً و أفواههم ، يظلون ماضين حتى يقعوا من فرط الإعياء إذا راقهم ما هم فيه ، أمّا إذا لم يرقهم الأمر فلا شيء إذن إلا القلق و التململ كيف كانت حياتها هناك قبل أن تتزوجه ؟ ‘
€2.99
Ödeme metodları
Dil Arapça ● Biçim EPUB ● Sayfalar 95 ● ISBN 9786333727357 ● Dosya boyutu 0.5 MB ● Yaş 99-17 yıl ● Yayımcı Rufoof ● Kent London ● Ülke GB ● Yayınlanan 2017 ● İndirilebilir 24 aylar ● Döviz EUR ● Kimlik 9169235 ● Kopya koruma Sosyal DRM

Aynı yazardan daha fazla e-kitap / Editör

547 Bu kategorideki e-kitaplar